الوصف
كيف تكتب بداية تأسر القارئ، وتأخذ بتلابيبه ليقلب الصفحات واحدة تلو الأخرى؟
تحتاج دائماً إلى طريقة مغناطيسية لجذب القراء، الأمر شبيه بمقاطع الفيديو التي نستعرضها على مواقع التواصل:
- بعض الفيديوهات يجذبنا فنتابعه، ولا نندم.
- وبعضها يجذبنا ونندم بعد متابعته.
- وقسم لا تجذبنا البدايات وننصرف عنه، ولا نعلم هل هو مفيد أم لا.
هذا ما سنناقشه في البدايات الآسرة.
“أتوقع النهاية دائمًا، ولكنني أذهب إليها للتأكد من أنني كنت على حق”
الآبلة (دوستويفسكي)
معظم القراء يحبون النهايات غير المتوقعة، الروائي الذي يستطيع القارئ تخمين نهاية روايتة قبل إتمامها، فشل في إيجاد نهاية تلبي طموح القارئ، وتستحق وقت القارئ المستنزف للوصول إليها.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.